أسسه فروم وآخرون، وينتقد هذا النموذج المدرسة الفرويدية لتأكيدها على الغرائز اللاواعية في تحديد السلوك البشري، ولا سيما دور الغرائز الجنسية في تكوين شخصية الإنسان في مرحلة الطفولة المبكرة. وجانب جديد من هذا النموذج هو أن السلوك الإنساني هو نتيجة تفاعل الدوافع الواعية واللاواعية، فضلا عن التأكيد على دور العوامل الثقافية والاجتماعية في تكوين الشخصية وتأثير حاضر الإنسان وماضيه المباشر. على الاضطرابات النفسية.