1. إمكانية تكرار نتائج البحوث.

2. دقة القياس.

3. ثبات النتائج التي تم الحصول عليها باستخدام تقنية معينة في الوقت المناسب وفيما يتعلق بالتداخلات المختلفة (المتغيرات الجانبية).

بالمعنى التجريبي الضيق، تُفهم الموثوقية على أنها اتساق نتائج اختبار الأشخاص في نقاط زمنية مختلفة، أثناء الاختبار الابتدائي والثانوي واستخدام مهام مختلفة من حيث التكافؤ والمحتوى. الموثوقية تميز اختبارات الخصائص، ولكن ليس الحالات.