الوقت الذي يستغرقه المستخدم للتفاعل مع المعلومات الرقمية أو المحفزات بعد استلامها، سواء في التواصل عبر الإنترنت أو أثناء التفاعل مع أنظمة الذكاء الاصطناعي. يرتبط هذا المفهوم النفسي بالاستجابة الإدراكية والبصرية ويمكن أن يؤثر على كيفية تشكيل الأولويات أو اتخاذ القرارات في البيئة الرقمية. يمكن أن تسبب ردود الفعل البطيئة أو المتأخرة القلق أو الارتباك لدى المستخدمين، مما قد يساهم في بعض الحالات في زيادة مستويات التوتر.