الفهم النفسي للتنوع التنظيمي
يعني قدرة المشرفين والمديرين على التعرف على الفروق النفسية والثقافية والاجتماعية بين الموظفين واحترامها، مما يعزز العمل الجماعي والتعاون. يشمل هذا الفهم فهم الاختلافات في الشخصيات، وأنماط التفكير، والتعليم، والثقافة، مما يعزز الابتكار، ويحسن التواصل، ويقلل من الصراعات داخل المنظمة، ويخلق بيئة عمل شاملة وداعمة للجميع.