النهج التفاعلي للراحة
أسلوب من تنظيم الترفيه، حيث يبدأ الشخص في الراحة فقط بعد بدء التعب الواضح واستنزاف الموارد. يتميز هذا النهج بعدم التخطيط المناسب للراحة، ويحدث التعافي كإجراء قسري في حالة التعب الشديد. نتيجة لذلك، قد يحدث التوتر المزمن وخطر الإرهاق، حيث لا ينظر إلى الراحة كجزء مهم من الحياة، بل كضرورة بسبب أزمة الحالة. على عكس النهج الاستباقي، فإن الراحة التفاعلية أقل فعالية في الحفاظ على الصحة والأداء.