التطور النفسي والاجتماعي للشخص في سياق تفاعله مع التكنولوجيا. يبدأ الناس بتعلم أساسيات التكنولوجيا الرقمية والاستخدام البسيط للتكنولوجيا، ثم ينتقلون إلى فهم أعمق وأكثر نضجا لكيفية استخدام هذه الأدوات بشكل جيد. ومع تقدم الناس في العمر واكتساب الخبرة، يزدادون وعيا بتأثير استخدام التكنولوجيا على الصحة النفسية والاجتماعية، ويسعون لتحقيق توازن بين التكنولوجيا الرقمية والحياة الواقعية. يعكس هذا الهرم مستوى النضج في العمل مع الأنظمة الرقمية واستخدامها وفقا لاحتياجاتها.