تقنية التسويق العصبي سميت على اسم الأستاذ بجامعة هارفارد جيري زالتمان (أواخر القرن العشرين). تعتمد الطريقة على التأثير على العقل الباطن للشخص بمساعدة الصور الرسومية: الصورة المختارة بشكل صحيح تنشط الصور المخفية – الاستعارات التي تولد دون وعي وتسبب مشاعر إيجابية تشجع الشخص على الشراء. تتضمن التقنية مرحلتين: 1) جمع الصور (يختار المستجيبون الصور للتعبير عن أفكارهم وارتباطاتهم) ؛2) مقابلة متعمقة يجريها الباحث لتوضيح الاستعارات التي ينسبها المستجيبون إلى الصور المختارة. على أساس الصور المحددة ، يتم إنشاء صور مجمعة رسومية ، والتي تستخدم في الإعلانات التجارية (انظر التسويق العصبي في الفصل 1.9. المفاهيم النفسية الرئيسية في علم النفس المعرفي).